https://otieu.com/4/9519667 ميسي يقاتل وحيدا..وزلاتان إبراهيموفيتش ينفجر انه يلعب مع التماثيل !

ميسي يقاتل وحيدا..وزلاتان إبراهيموفيتش ينفجر انه يلعب مع التماثيل !

 


ليونيل ميسي بعد وداع كأس العالم للأندية: "خرجنا مرفوعي الرأس... والرحلة لم تنتهِ بعد" 🇦🇷🔥


في حديثٍ اتسم بالهدوء والواقعية، خرج ليونيل ميسي ليضع نقطة نهاية في مشاركة فريقه إنتر ميامي بكأس العالم للأندية، بعد الهزيمة أمام بطل دوري أبطال أوروبا. لكن كلماته لم تكن اعتذارًا، بل بيان فخر واعتزاز بما تحقق، رغم النتيجة النهائية.


قال ميسي بعد اللقاء:

"كانت المباراة التي توقعناها... بذلنا قصارى جهدنا وتركنا انطباعًا جيدًا."

وأضاف:

"إنهم فريق رائع، والحقيقة أنهم يقدمون أداءً مذهلاً... نشعر بالفخر لأننا واجهنا هذا التحدي وجهاً لوجه."


ما وراء الكلمات: ميسي لا يبحث عن أعذار، بل يرسل رسالة 📩✨


البيان الرسمي الصادر عن ميسي عقب اللقاء جاء متوازنًا، يعبّر عن احترافية اللاعب الأسطوري، وروح القيادة التي يتمتع بها. لم يوجه اللوم إلى زملائه، ولم يتذمر من مستوى الفريق، بل أكد أنهم حققوا الهدف الأساسي بالتواجد بين أفضل 16 فريقًا في البطولة.


لكن ما لم يقله ميسي، عبّر عنه صديقه القديم ومنافسه السابق زلاتان إبراهيموفيتش، الذي لم يتردد في توجيه انتقاد لاذع لإنتر ميامي عبر موقع "فوت ميركاتو".


زلاتان يُشعل النار: "ميسي يلعب مع التماثيل!" 💣🗿


قال زلاتان بصراحته المعهودة:

"ليونيل ميسي لم يخسر اليوم، بل إنتر ميامي خسر! ميسي لا يلعب مع فريق... بل مع التماثيل!"

وأضاف إبراهيموفيتش:

"لو كان ميسي في فريق حقيقي، لرأيتم الأسد الذي تعرفونه...
هو لا يزال يُقاتل، لأنه يعشق كرة القدم، ولأنه ببساطة يفعل أشياء يعجز عنها 99٪ من لاعبي هذا الجيل."

هذا التصريح أثار ضجة واسعة في الإعلام الرياضي، لأن إبراهيموفيتش لا يُجامل، ولا يتحدث إلا حين يريد إرسال رسالة قوية. ومغزى تصريحه واضح:

ميسي ما زال لاعبًا من الطراز العالمي، لكن الفريق الذي حوله لا يليق بمكانته.


الواقع الفني: ميسي يُقاتل، والبقية يُشاهدون! ⚽🆘


ما رأيناه في أرض الملعب كان واضحًا للجميع. ميسي، بعمر 37 عامًا، لا يزال يمتلك لمسات سحرية، يخلق الفرص من لا شيء، ويتحرك بذكاء لا يُضاهى. لكنه بدا وحيدًا، يفتقر للدعم من وسط الملعب والهجوم.


حتى نجوم مثل سيرجيو بوسكيتس وجوردي ألبا، الذين رافقوه في ميامي، لم يكونوا في الموعد.

 أما بقية عناصر الفريق، فظهروا وكأنهم غير مستعدين لمثل هذه التحديات العالمية.


هذا ما دفع نجومًا مثل أشرف حكيمي، عثمان ديمبيلي، وكفاراتسخيليا للثناء على ميسي، حيث صرّحوا بعد اللقاء:

"إنه لشرف عظيم أن نواجه أفضل لاعب في العالم... إنه أسطورة حقيقية."

… لحظة لن تُنسى!

📸 الكل تهافت نحوه بعد صافرة النهاية… تبادلوا القمصان، التقطوا الصور، وكأنهم يُخلّدون لحظة الوقوف أمام التاريخ.

عثمان ديمبيلي بالأخص اخد كل شيء من ميسي قميصه حذاءه ..

👟 ميسي لم يسجل، لكنه فاز بالقلوب… حتى المنافسين لم يستطيعوا إخفاء انبهارهم!

ما بعد البطولة: هل يواصل ميسي القتال أم يلوّح بالوداع؟ 🔮👋


في ختام تصريحه، قال ميسي بعد الخسارة برباعيةامام باريس سان جيرمان:

"نغادر بفخرٍ بعد تحقيق هدفنا... الآن نركّز على الدوري الأمريكي وكل ما هو قادم."


لكن المتابعين يرون في هذه الكلمات إشارة مزدوجة: فميسي، رغم تفاؤله، يدرك أن مشروع إنتر ميامي يحتاج إلى إصلاحات عميقة، إن أراد أن يصبح ناديًا عالميًا بحق.


ويبقى السؤال المطروح: هل سيصبر ميسي على ضعف الفريق؟ أم أننا نقترب من مشاهدة الفصل الأخير في مسيرة أحد أعظم اللاعبين في تاريخ اللعبة؟


بين الواقعية الهادئة لميسي، والنقد اللاذع من زلاتان، تكشف لنا هذه المباراة عن حقيقة لا يمكن إنكارها:

ميسي لا يزال في القمة، لكن القمة تحتاج إلى من يسانده.


ما حصل في كأس العالم للأندية ليس مجرد هزيمة، بل جرس إنذار لإنتر ميامي بأن التواجد في البطولات الكبرى لا يعتمد على الأسماء فقط، بل على الأداء الجماعي والتوازن الفني.





' class='toctitle' for='naToc'>
    `+html+`
`;/**/